« بِيَمِينِكَ » : با دست راستت
قوله تعالى: «و ما كنت بجانب الغربي إذ قضينا إلى موسى الأمر و ما كنت من الشاهدين» الخطاب للنبي (صلى الله عليه وآله وسلم)، و الغربي صفة محذوفة الموصوف و المراد جانب الوادي الغربي أو جانب الجبل
ونحوه قوله تعالى: وَمَا كُنْتَ تَتْلُو مِنْ قَبْلِهِ مِنْ كِتَابٍ وَلا تَخُطُّهُ بِيَمِينِكَ(العنكبوت:48) وما أشبه هذا من الأدلة المبثوثة في الكتاب والسنة، الدالة على أن الشريعة موضوعة على
أي أنزلنا إليك يا محمد علامات واضحات، دالاّت على نبوّتك، وتلك الآيات هي ما حواه كتاب اللّه من خفايا علوم اليهود، ومكنونات سرائر أخبارهم، وأخبار أوائلهم من بني إسرائيل